5 SIMPLE TECHNIQUES FOR الزراعة الذكية

5 Simple Techniques For الزراعة الذكية

5 Simple Techniques For الزراعة الذكية

Blog Article



يمكن للمنتجين أيضا استخدام تقنية الأقمار الصناعية للتأكد من مستوى البروتين في حبات الأرز، وهو مؤشر مهم للنكهة، ما يساعدهم على تحديد الوقت الأمثل للحصاد. سيؤدي تعديل الممارسات وفقا لأحدث البيانات إلى إنتاج عوائد أكبر وأعلى جودة مع الحفاظ على تناسق الإنتاج من موسم إلى آخر. كما سيسهل التحكم في صفات وخصائص معينة، ما يفتح الطريق أمام تطوير علامات تجارية إقليمية للأرز ومنتجات زراعية أخرى تتمتع بإمكانية تسويق أكبر على الصعيد الوطني.

وبناءً على ذلك، أصبحت فريدال واحدة من أكبر منتجي ومصدري الزيوت العطرية ، ومستخلصات النباتات العطرية ، و العجائن والأعشاب والتوابل

السمة المميزة للزراعة الذكية هي استخدام التكنولوجيا لتخطيط وإدارة المحاصيل بشكل أفضل. وهذا يتضمن استخدام صور أقمار اصطناعية لتحديد خصائص التربة ومراقبة تطور النبات وتقدير الغلات بالإضافة إلى تحليل البيانات حول أنماط الطقس لإدارة المحاصيل واستخدام طائرات بدون طيار وحصّادات عالية التقنية.

أخيرًا ورغم الاعتراضات التي تطال الزراعة الذكيّة واعتباراها شكلًا جديدًا من أشكال سيطرة الشركات العالمية الكبرى على انتاج المواد الغذائية الأساسية، إضافة إلى اعتمادها على تقنيات وخبرات وحاجتها لأموال قد لا يمتلكها أغلب من يمارسون الزراعة التقليدية بشكلها الأسري، إلا أنه ما من شك في أن الزراعة الذكيّة ستشهد نموًا متزايدًا في السنوات القادمة، شأنها شأن كل التقنيات الذكيّة العصرية التي تسعى لتنمية ورفاه المجتمع، وتأمين احتياجاته الأساسية، كما أن انتشار التقنيات الحديثة ووصولها إلى مختلف الفئات، وسهولة استخدامها من قبل نسبة كبيرة من جيل الثورة المعلوماتية، سيساهم بشكل كبير في تبنّي ممارسات الزراعة الذكيّة وبالتالي سد الفجوة الغذائية الناتجة عن زيادة عدد السكان وشح الموارد.

رسميًا.. “جوجل” تغير اسم “خليج المكسيك” تنفيذًا لقرار “ترامب”

في الزراعة الذكية، تُجمع كميات ضخمة من البيانات من مختلف المصادر مثل الحساسات والطائرات بدون طيار وتحليلها باستخدام تقنيات البيانات الضخمة.

المزيد في هذه الفئة : « العمل عن بعد أصبح ضرورة وليس أسلوب حياة لماذا كل هذه القرارات الغير مسبوقة من قبل دول العالم لمواجهة فيروس كورونا » عد إلى الأعلى

إدارة مخاطر المناخ: يعالج هذا النهج المتكامل نقاط الضعف تجاه تقلبية المناخ على المدى القصير وتغير المناخ على المدى الطويل في إطار التنمية المستدامة.

زيادة إنتاجية المحاصيل وبالتالي زيادة أرباح المزارعين، حيث إنّ التنبؤات القائمة على الدراسات والتحليلات ستُرشد المزارعين إلى الطريقة المثلى للزراعة والحصاد وأوقات القيام بذلك.

ومن أبرز تطبيقات إنترنت الأشياء في الزراعة الذكيّة ما يسمى بالزراعة الدقيقة، أي النهج المستخدم في إدارة المزارع والتحكم في المحاصيل من خلال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وأجهزة الاستشعار وأنظمة التحكم عن بعد، والآلات ذاتية التشغيل، بهدف الحصول على بيانات دقيقة، واستثمار هذه البيانات في توجيه الزراعة توجيهًا دقيقًا نحو إنتاج أكبر بتكلفة أقل، وإنتاج محاصيل ذات جودة عالية.

بدلاً من إنفاق الأموال على طرق المراقبة التقليدية مثل الكاميرات أو الزيارات المتكررة، تقدم تحليلات الأقمار الصناعية الزراعة الذكية حلاً اقتصاديًا يغطي مساحات واسعة بتكلفة منخفضة.

تتضمن الزراعة الذكية مناخيا إجراءات مختلفة لمواجهة التحديات المستقبلية للمحاصيل والنباتات. ففيما يتعلق بارتفاع درجات الحرارة والإجهاد الحراري على سبيل المثال توصي وكالة الفضاء الكندية بإنتاج أصناف من المحاصيل تتحمل الحرارة، والتغطية، وإدارة المياه، والبيوت الظلية، والأشجار الحدودية، والمساكن المناسبة والتباعد بين الماشية.

تعتبر العلامات التجارية الزراعية فرصة مربحة للمنتجين، لأنها تجعل سلعهم متاحة لنطاق أوسع من المستهلكين في كل من اليابان وخارجها. تساعد الزراعة الذكية المزارعين المحليين على بناء علاماتهم التجارية والحفاظ عليها من خلال منحهم مزيدا من التحكم في عوامل مثل الجودة والغلات، ما يتيح لهم تلبية احتياجات العملاء ومطالبهم بشكل أفضل.

هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا لقد قمت بتقييم الامارات هذا المقال سابقاً

Report this page